وقف إطلاق النار بين الفلسطينيين والإسرائيليين

دخل وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه بين الإسرائيليين والفلسطينيين حيز التنفيذ وساد الهدوء الحذر بين الطرفين وتم هذا الاتفاق بوساطة مصرية وجهود مضنية مصرييه كللت بالنجاح

وبدأ التصعيد بين الجانبين بعدما قامت إسرائيل باغتيال ثلاثة من قاده الجهاد الإسلامي واستهداف للطيران الإسرائيلي للمباني السكنية وبعد هذا توعدت المقاومه الفلسطينيه بالرد وإن الرد سيكون قاسياً وفعلا ما قامت به المقاومه كان أكبر من تلك العبارات فقد قامت المقاومه مجتمعة ومن خلال عرفه عمليات مشتركه لها بإطلاق الصواريخ بكثافة لم تحدث من قبل ولم تتمكن انظمه الدفاع الخاصة بإسرائيل من إسقاط صورايخ المقاومه والتي أثبتت أن القبه الحديديه مجرد وهم اوهمت إسرائيل به العالم حتي أن من كان يتفاوض مع إسرائيل لشراء القبه الحديديه لم يكمل تفاوضه وإن من قام بشراءها تفاوض علي إرجاعها والمقاطع المصورة من داخل إسرائيل توضح الإصابات الدقيقة للصواريخ وايضا الرعب الذي يعيش تحته الإسرائيليون وان وجهتهم الوحيده كانت هي الملاجئ لتعمق المقاومه قواعد وواقع جديد ويفشل نتانيهو في تصدير مشاكله لغزه وصرف إهتمام الإسرائيلين للالتفاف حوله للخروج من المازق الذي وضع نفسه فيه

مع ملاحظة أن الاتفاق يقضي بوقف إطلاق النار بين الطرفين وان تمتنع إسرائيل عن استهداف الأفراد اي أفراد المقاومه

والملاحظه النهائيه هي انتصار للمقاومه علي الإسرائيلين