بقلم : عبدالصمد أبوكيلة
كما وضحنا فى السابق أن الآونة الأخيرة ازدادت الحملات الشرسة ضد الرئيس عبدالفتاح السيسي يوماً بعد يوما وكأنهم يتلقون تعليمان من مكان واحد وفرد واحد سواء دول أو أفراد.
وكما نتحدث معكم بكل شفافية وصراحة تامة بأن الرئيس السيسي قام بتحطيم أكبر وأخطر حواجز للدولة المصرية
وكما وضحنا أن هذه الأسباب هى التى جعلته غير مرغوب فيه لدى اللوبي الصهيوني ودول الغرب وكذا لدى بعض الدول المجاورة وعربية أيضاً .
مجموعة المشاريع التى تسحب البساط الإقتصادى من بين فكى المحتل الإسرائيلى وبعض الدول اللإقليمية وتحديداً تطور ميناء العريش وعمل خط السكة الحديد من طابا إلى مدينة العريش ومن مدينة العريش إلى مدينة بورسعيد ثم العين السخنة بالإضافة إلى محور قناة السويس وشبكة الطرق الرابطة بين الموانى .
مثل هذه المشاريع دمرت طموحات اسرائيل ودول أخرى صديقة بالمنطقة وغيرها من أنها تكون مركز تجارى رئيسي فى طريق الحرير الصينى لصالح مصر
وكذا مشروع النهر الصناعى الذي يخدم ملايين الفدنة واستصلاحها فى الصحراء الغربية والتى كانت مطمعاً لدول الغرب
